اين اذهب

بُني باب صهيون في منتصف القرن السّادس عشر الميلادي تحت حكم السّلطان العثماني سليمان القانوني، ويؤدّي إلى الحي الأرمني في البلدة القديمة.

أغلق باب صهيون، أو ما يعرف بباب النبي داوود، في فترة الحكم الأردني، وقام الجنود الإسرائيليون بالدّخول من خلاله أثناء حرب عام ألف وتسعمئة وسبعة وستّين. لا تزال ندوب الرّصاص والمتفجّرات التي استخدمتها القوّات الإسرائيليّة لاختراق البوابة ظاهرة للعيان على الباب.